منذ سنوات ليست بعيدة لم أكن أعرف احساس الفوبيا
ومعك أصابتني العديد من أنواع الفوبيا ...
أهمها "فوبيا المسافات"
اسميتها "فوبيا المسافات"
ولا أعرف لِما تفتح الطرق سباقاً على شرفي
لتتزايد فيه المسافات معي!
لتتزايد فيه المسافات معي!
رتوش كُتِبت يوماً ما ولا أدري متى أكملها!
"باحثــــة عن النـــور"
ستتضاءل المسافات حتى تختفي
ردحذفولن يتبقى من ذكريات الخوف سوى أجملها
ليس بمستغرب حقا أن يكون يوم عيدنا هو يوم وداع هذا المكان ..
ردحذفهكذا الدنيا .. تعطينا بيد لتسلبنا ما أعطتنا إياه في ذات اللحظة باليد الأخرى ..
لكننا سنبقى بعد رحيل الرتوش وبعد إغلاق هذا المكان سنبقى ربما لنفتتحه في مكان آخر أكثر رحابة وسعة من جوجل العجوز ضيق الصدر بحروفنا ..
سنبقى نحن وإن فارقنا أماكن نحبها .. سنبقى ربما لأن الخير في مكان آخر يعمر بنا ونعمره بأغانينا وقصائدنا وخواطرنا التي لن نبخل بها على سمع الزمان !!
زوجك حبيبك / هاني أحمد
ان شاء الله هيكون لينا مكان يجمعنا ومين عارف ممكن يكون موقع مشترك ...
حذفهيكون طبعا النصر فيه لحروفك بس هحب نجتمع فيه
وقد تكون فوبيا المسافات حينها انتهت لنجتمع بمكان حقيقي ومكان افتراضي يجمع أحلامنا ولا يضيق بنا وبأحلامنا ومشاعرنا
حذفأرى عيون الرقباء الشامتين الآن وقد لمعت في سرور ، تعرفين عمن أتحدث .. لكننا نقول لهم : موتوا بغيظكم فلسوف تستمر الرتوش إلى أن يشاء الله .. ويكفينا أننا تركنا في المكان ذكرى جميلة لمن مر من هنا يوماً إلا بعض من أعرف وتعرفين .. الآن يسدل الستار على عشر سنوات من التدوين ولكنها باقية في ذاكرة الزمن بلا جدال !
ردحذف6 مارس 2019 م
كلشي زين حتي دموع العين
ردحذفتحياتي دكتورة
ننتظر جديدك يادكتورة
ردحذفوجع وجع وجع بالزاف
ردحذف