هنا نضع الرتوش القديمة لنتعلم منها ونضع همسات عن حاضرنا علّنا نرى أين نحن ! ونضع الأحلام المستقبلية نصب أعيننا كخطوة على تحقيقها
الاثنين، 30 أبريل 2012
الجمعة، 20 أبريل 2012
الاثنين، 16 أبريل 2012
الصمت !!!
الجمعة، 13 أبريل 2012
متسألنيش !!!!
أُراجع ما مضى
!!!! من لحظات عصيبة
لحظات كانت كشعلة النيران بحياتي ...
وبعلاقتنا .. أنا وهو
كان المذياع يذيع أغنية قديمة للفنانة أصالةكنت أحبها قديماً والآن صارت كلماتها ناقوس يدق في كل خلايايا
كانت أصالة تصرخ وتقول:
"ما تسألنيش عن الأحزان .. وعن حبنا ... اللي كان .. كان
.
.
.
إلى أن وصلت إلى :
"حزين ياااااا قلبنا المكسور ..
بتشكي من زمن مغرور
يعشمنا كتير بالنور ويحبسنا ما بين جدران
متسألنيش ... متسألنيش متسألنيش"
......
وهنا سقطت دموعي
لأجده أمامي .. يقترب مني
هو شريكي بالحياة
لكنه ................
وفجأة مد يديه لي
لأجدني بلا نقاش أضع يديّ بين يديه
ليجذبني إليه
ويهمس في أذني :
"ما بكِ حبيبتي؟!!"
ولم أنطق سوى بكلمة واحدة :
"ماتسألنيش"
!!!!!!!!
إيمـــ14/4/2012ــــان
باحثــــة عن النــــــور
الخميس، 12 أبريل 2012
وحدن بيبقوا !!!
وحدن بيبقوا .. مثل زهر البيلسان
وحدهن ... بيقطفوا وراق الزمان
بيسكروا الغابة .. وبيضلهن .. مثل الشتي .. يدقوا على بوابي ... على بوابي ..
يا زمان .. يا عشب داشر فوق هالحيطان ..
ضويت ورد الليل ع كتابي .. برج الحمام مسوّر وعالي ..
هج الحمام ... بقيت .. لحالي .. لحالي ...
يا ناطرين الثلج .. ما عاد بدكن ترجعوا !!!
صرخ عليهن .. بالشتي يا ديب .. بلكي بيسمعوا ..
وحدن بيبقوا ... مثل هالغيم العتيق ..
وحدهن .. وجوهن وعتم الطريق ..
عميقطعوا الغابة .. وبإيدهن .. متل الشتي .. يدقوا .. البكي وهن على بوابي ..
يا زمان ... من عمر فيي العشب عالحيطان ..
من قبل .. ما صار الشجر عالي ..
ضوي قناديل .. وانطر صحابي ...
مرقوا .. وفلوا .. بقيت .. عبابي ..... لحالي ..
يا رايحين والثثلج .. ما عاد بدكن ترجعوا !!!
صرخ عليهن بالشتي يا ديب .... بلكي بيسمعوا ..
أه .. يا رايحين والثلج .. ما عاد بدكن ترجعوا !!!
صرخ عليهن .. بالشتي يا ديب .. بلكي بيسمعوا ..
....................
كاتب هذه القصيده هو الشاعر اللبناني طلال حيدر ،
والتي غنتها فيروز تحت اسم وحدن
كان الشاعر طلال حيدرمعتاد على أن يشرب قهوته الصباحي والمسائي على شرفة منزله المطله على غابه تقع على مقربه من منزله
مضت فترة من الزمن عندما كان طلال حيدر يشرب قهوته الصباحيه يلاحظ دخول ثلاثة شباب الى الغابه في الصباح وبخرجون في المساء ومع مرور الزمن اخذ الشباب الثلاثة يلقون التحيه على طلال حيدر في الصباح عند دخولهم الى الغابه وكذلك في المساء
وهنا اعتاد طلال حيدر ان يرى الشباب كل يوم وهو يتسائل ماذا يفعل الشباب داخل الغابه من الصباح الى المساء
إلى أ ن أتى اليوم الذي القى الشباب التحيه على طلال حيدر في الصباح ودخلوا إلى الغابه وفي المساء خرج طلال حيدر ليشرب قهوته لكنه لم يرى الشباب يخرجون فانتظرهم لكنهم لم يخرجو فقلق طلال حيدر إلى أن وصله خبر يقول أن هناك ثلاثة من الشباب الفلسطينيين قامو بعمليه فدائيه وسط اسرائيل وعندما شاهد صور الشبان الثلاثه كانت المفاجأة : الشباب الذين استشهدوا هم نفسهم الشباب الذين اعتاد ان يتلقى التحيه منهم في الصباح والمساء
فكتب قصيدته قائلا :
وحدن بيبقوا متل زهر البيلسان بسكرو الغابي بيضلهم متل الشتي يدقوا على بوابي
تحيـــاتي
12/4/2012ـــان
الخميس، 5 أبريل 2012
لوحنا المحفوظ (عمل مشترك)
لوحنا المحفوظ
شعر : د/ إيمان يوسف - مصر
الفنان التشكيلي / يعقوب أحمد يعقوب
_______________
وكنت بين الخطوتين .. أقف
بين ظلك .. وحضوري
أنتظر رحيل الشمس
من لحم المنافي
وأشد على نزف الجراح لأكمل
يا أول الموال
يا آخر الموال
بعض الحروف تكتبنا
وبعضها ينهي الحياة
بعضها وخز بقلب ينزف
صوراً على وجه السماء
من غياب ولقاء
من غناء وشجن
آه يا لوحنا المحفوظ
وشم على جِلد الزمن
إنه الحب حياة
إنه الحبر وطن
بعض القصائد تُفرح
بعض القصائد تجرح
وبعضها وبلحظةٍ ..
قد تكون هي الكفن
وأنا وأنت نقف ..
أمام مرآة السماء
ذات يوم دون ظل
نقرأ لوح حياةٍ
ولكل حرف ندفع..
ما قد تراكم من ثمن
!!!!!
لقد تشرفت بأن يجمعني هذا العمل مع الكاتب المبدع والفنان التشكيلي الفلسطيني/ يعقوب أحمد يعقوب
إيمان يوسف
باحثة عن النور
८/३/2012
في الذكرى الأولى لوفاة قطعة من روحي
تمنيت أن لا يزور الموت عائلتي ... تمنيت أن لا أنكسر بهم ... او... يختبر صبري فيهم يظنون أنني تجاوزت موتك ... و.... أنني عشت بعدك وضحكت ...
-
حكاية قصيدة انتظرها !! كان محمود درويش في حفلة في بيت صديق له، ورأى امرأة أعجبته ولكنه لم يتحدث معها، وبعد فترة قرر دروي...
-
تمنيت أن لا يزور الموت عائلتي ... تمنيت أن لا أنكسر بهم ... او... يختبر صبري فيهم يظنون أنني تجاوزت موتك ... و.... أنني عشت بعدك وضحكت ...
-
في جامعة القاهرة" "رضوى عاشور" كانت تنزل على سلالم الكلية، حينما سمعت "مريد البرغوثي" يقول لأصحابه قصيدة شعرية ...