هنا نضع الرتوش القديمة لنتعلم منها ونضع همسات عن حاضرنا علّنا نرى أين نحن ! ونضع الأحلام المستقبلية نصب أعيننا كخطوة على تحقيقها
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
في الذكرى الأولى لوفاة قطعة من روحي
تمنيت أن لا يزور الموت عائلتي ... تمنيت أن لا أنكسر بهم ... او... يختبر صبري فيهم يظنون أنني تجاوزت موتك ... و.... أنني عشت بعدك وضحكت ...
-
حكاية قصيدة انتظرها !! كان محمود درويش في حفلة في بيت صديق له، ورأى امرأة أعجبته ولكنه لم يتحدث معها، وبعد فترة قرر دروي...
-
تمنيت أن لا يزور الموت عائلتي ... تمنيت أن لا أنكسر بهم ... او... يختبر صبري فيهم يظنون أنني تجاوزت موتك ... و.... أنني عشت بعدك وضحكت ...
-
في جامعة القاهرة" "رضوى عاشور" كانت تنزل على سلالم الكلية، حينما سمعت "مريد البرغوثي" يقول لأصحابه قصيدة شعرية ...
رائعة يسلم يمناكِ د إيمان
ردحذفشكراً لمرورك أ/ يحيى
حذفتحياتي
ومن شدة خوفها استسلمت لقتل محقق ..
ردحذفحتى كأنها رأت دمائها تسيل أمامها
ففاجئها بزهرة حمراء أملاً أن تغفر له كل ما مضى
مودتي
حذفرااااااااااائعة إيمان سرد مشوق جعلني أعيش الحالة بكل حواسي
ردحذفوالنهاية كانت الأروع
إيمان الجميلة
هنا قرات بكل الحواس
تقبلي وافر تحياتي
((زهرة برية))
سعيدة بمرورك البهي أيتها الزهرة البرية الرااااائعة
حذفويشرفني أن تروقك كلماتي المتواضعة
ومن شدة خوفها استسلمت لقتل محقق ..
ردحذفحتى كأنها رأت دمائها تسيل أمامها
ففاجئها بزهرة حمراء أملاً أن تغفر له كل ما مضى
Shema
شيما
حذفرتوشي نورت بطلتك يا أجمل دكتورة
اخذتنا مع وجيف قلبها
ردحذفمودتي
تحياتي لمرورك
حذفلغفران الاساءات قد لا تكفي وردة حمراء او حتى شتول
ردحذفورد العزيزة ايمان .. من خوفها الفظيع يبدو ان الرجل معنف
راقني النص رغم توقه لبعض التكثف
أماني مهدية
مدام أماني
حذفكما أنا سعيدة أن يروق قاصة رائعة مثلك ما أكتب من حروف متواضعة
وسوف آخذ بالاعتبار نقدك البناء
خالص تحياتي وتقديري
"ومن شدة خوفها استسلمت لقتل محقق ..
ردحذفحتى كأنها رأت دماءها تسيل أمامها"
من الراائع ان نتمتع بملكة العفو والغفران ، ولكن من يزرع شوك لا يحصد الزنبق
فلربما عفت عنه ولكنها لن تنسى كل القسوة التى اوصلتها الى هذه الحالة من الرعب
لك اجمل تحية ودام ابداع قلمك
أستاذتي الرائعة منى عبدالله...
حذفأكيد القسوة لن تنسى
ولكن من يدري فقد تكون وقفة لكليهما ليستعيد صوابه ويراجع ما مضى
تحياتي ومودتي لكي أيتها المبدعة
فكم أنا محظوظة بمتابعتك الراقية والرقيقة
رائعة وبهية وانيقة اناقة ابنتي الدكتورة ايمان
ردحذفخالص الود والمحبة
عبدالوهاب محمد الجبوري
د/ عبدالوهاب
حذفكم يشرفني ويسعدني أن يلقبني عظيم مثلك بابنتي
فهذا فخر يدفعني للأمام
ويكفيني مرورك الرائع لتزهو حروفي المتواضعة
تقديري أيها القدير
رائعة يادكتورة ايمان دائما لك قلم يعرف كيف يصل للقلوب سريعا
ردحذفأ/ أمير سامي
حذفشكراً لمرورك البهيّ
ويشرفني كثيراً أن يرقك ما أكتب
تجليات رائعة تجمع بين النقيض الموت والحياة مرة أخرى أبدعت د.إيمان وسعدت من كل قلبي بتشريفك لي
ردحذفأيتها المبدعة / كريمة سندي
حذفرائع هو تواجدك هنا
ومرورك بين حروفي بهيّ كالعادة
كوني بالقرب حتى أتعلم من إبداعكم
allah begad
ردحذفبجد قصة مميزة اوي
ردحذفشكراً أ/ نور
حذفتحياتي
عسى أن تكون الزهرة بلسماً لتلك الزهرة الجريحة
ردحذفمودتي
أ/ جمانة
حذفبريق من نور يسطع مع كل أمل
ووهج وضّاء أنار مدونتي
تحياتي
الحب هو أن يسكنها قلبه لا أن يقتلها ثم يهديها وردة معتذراً
ردحذفأسعد الله قلب بطلة نصك بالحب دكتورة أيمان
وعاطر تحيتي لكِ
مدحت زيدان
أ/ مدحت زيدان
حذفشكراً لمرورك وتعليقك
يسعدني متابعتكم ونقدكم البنّاء
لم يكن في حسبانها أبدا أن تكون هديته لها وردة حمراء .. هل هذا رمز مثلا لدمائها التي سالت عندما هجر وأنكر ؟
ردحذفلكن القضية هنا ليست في الدماء ولا في الوردة الحمراء ، إنما في الرمز العميق الذي يجمع بينهما ، ثم هناك أيضا تعبير جيد آخر وهو (جمود الموتى) ، حاولت أن أستشف منه ما أستطيع من مشاعر وانفعالات ، فتوصلت إلى حقيقة غاية في الأهمية ، وهي أننا مهما غفرنا لمن خدعنا فلن ننسى إساءته يوما.
دومي بكل الحب يا ايمي
كم يسعدني أن يكتمل حرفي بتعليقك الرائع
حذفوكما هو متوقع فتحليلك مطابق لفكرة القصة
فأقسى ما نقع فيه هو الخديعة !!!
والجرح الذي لا يمكن أن يلتئم حتى لو غفرنا هو جرح الخديعة
لكن من دون ذلك فالحب هو ممحاة لكل ألم وصعوبات قد نعانيها
والحب هو القلم الذهبي الذي يكتبنا مع كل فرحة وأمل .. مع كل لحظة نعيشها في ظله
.......
دمت رائعاً كما أنتَ