احتضان البراءة النادرة بهذا الوجود
احتضان كائن رقيق مولود على فطرة لم تُدنس
احتواء شيء افتقدناه ونبحث عنه منذ زمن بلا جدوى
عندما نلمسه فإننا نتحسس أنفسنا التي لطالما بحثنا عنها ...
فيكفينا أن نحتضن طفل صغير لنشعر أننا نحتضن البراءة المفقودة من العالم
د. إيمان يوسف
باحثة عن النــــــور
8/12/2015
يكفى أن الأطفال أحباب الله
ردحذفكما أن تلقائيتهم فى التعامل ممتعه
راقنى ما خطت أناملك
مودتى وإحترامى
هذا صحيح انها تحمل البراءة لكن من غذاها من صنعها من حملها من أخرجها من سيراعيها من سيهتم بها من سيأخذ بيدها انها الام .. وحدها صانعة البراءة والحب والدفء
ردحذفمشاعر لا يمكن أن تتصف
ردحذفورتوش حقيقية ومتميزة كالعادة يا دكتورة
كوني بخير
تقديري
يا سيدتي ..
ردحذفيا أحلامَ السوسنةِ القابضة على جمر الأحزانْ ..
لو ترحل من عمري الألوانْ !
حتى لا يتبقى إلا الأبيضُ
رمزُ الرقةِ في الإنسانْ ..
رمز طهارتنا الغائبة من الأذهانْ ..
رمز براءتنا المفقودة من أزمانْ ..
كنتُ أُثبّتُ في ظهري أجنحةً من نور ..
وأحلّق نحو مدائن حبٍّ لا مرئية ..
يرغمني التعبُ الغامضُ
أن أنسحب الآن من الميدانْ ..
لن أُكملَ تلك الرحلةَ يا مولاتي ..
ينقصني الهذيانْ ..!
هاني أحمد