الجمعة، 14 فبراير 2014

( كلمتين وبس ) روعة الحب



مفيش حاجة اسمها عيد الحب 
لكن فيه حاجة اسمها حب حقيقي 
حب الزوجين 
حب الأبناء والآباء 
حب الأصدقاء 
حب الأشياء الجميلة بحياتنا 
حب الطفولة .. حب البراءة 
حب الصدق .. حب النقاء 
حب المشاعر الصادقة العفوية 
والأهم حب الله ورسوله 

جميعها يستحق أن يكون لها عيد حب 
وجميعها علينا أن نحتفي بها 
ولكن ليس يوم بالعام لكن كل يوم بكل العام 
كل لحظة وأنتم في حب وخير وسعادة وسلام وأمان



إيمان يوسف 
باحثة عن النور 
14/2/2014

هناك 5 تعليقات:

  1. الحب الحقيقي هو الذي لا يعترف بحدود أو مسافات
    هو الذي يروي القلوب دائما بالأمل حتى لو في عز الجفاف والبعد !

    ردحذف
    الردود
    1. صدقت ياعزيزي
      الحب هو نور نبحث عنه دائماً ، وعندما تجده فقط وجدنا سر الاستمرار على الكون

      حذف
    2. الحب يبحث عن الشخص وليس الشخص يبحث عن الحب

      حذف
  2. رايك سليم 100%
    وخاصة ان عيد الحب ظهر فى بلاد فقدت الحب اصبحت للماده مكانه فوق كل اعتبار وكل مشاعر صادقه حتى لو كانت مشاعر فطريه
    عيد الحب هو عيد مستحدث على اوطاننا العربية ولا ارى اى سبب لوجوده فماذا يعنى ان يتهادى الأحبه فى هذا اليوم وما الفكره من اختيار دمية الدب الحمراء قد تكون قصة الفلانتين هى السبب ولكن لمن يريد هذا فليعطى كل من يحب هديه . والأكثر من ذلك بين معظم المخطوبين ان لم يحضر الخطيب الدمية قد يتسبب فى فسخ الخطوبة وهذا الموقف وعذرا على اللفظ يعد تفاهه فى اخلاق الشباب .الحب لا يحتاج لعيد والمشاعر لا تحتاج لرمز فقط الصدق هو ما يحتاجه الحب الحقيقى
    سلمتى د/ ايمان وسلم قلمك
    تحياتى

    ردحذف
  3. عندما نضع عيد للحب فهذا يعني اننا نضع توقيت وزمن
    وهو الامر الذي لا يتفق مع الحب كونه مشاعر تحس ولا تلمس
    لكن اختلاف المدارس الاجتماعية في تعميق الحب في نفوس الناس
    لهم رأي مخالف متخذين في ذلك معرفتهم في النفس البشرية
    التي تميل عادة لمن يذكرها وينشط تفاعلاتها
    ثم اختلاف الثقافات بين امم الارض لها دور في تأصيل مثل هذه العادات
    خاصة تلك المجتمعات التي لا ترتبط بالروح السامية التي تنتمى للحب دون تعزيز من احد
    فالمجتمعات المادية غرقت بهذا الجانب مما دعى المهتمين بالشؤون الانسانية بتذكيرهم بالناس التي تحبهم
    حيث الكثير من هذه المجتمعات تم سنوات طويلة لا يسمع ولا يشاهد الفرد منهم امه او اخته او اهله او اقربائه
    فنرى هنا الجانب الايجابي بهذا العيد الذي نحن نحتفل به كل يوم مع اسرتنا ومع من نحبهم
    وكلام الدكتوره ايمان صحيح فنحن مجتمع لا نحتاج لمن يذكرنا بالحب
    فنحن عاطفيون بالغريزة وبالاكتساب وبكل لغات النفس الانسانية

    ردحذف

في الذكرى الأولى لوفاة قطعة من روحي

 تمنيت أن لا يزور  الموت عائلتي  ... تمنيت أن لا أنكسر بهم  ... او... يختبر صبري فيهم  يظنون أنني تجاوزت موتك ... و.... أنني عشت بعدك وضحكت ...