قال لها احبِك..
صارحته بحقيقة مشاعرها...
استل خنجر الغدر وفي الظهر طعنها
هنا نضع الرتوش القديمة لنتعلم منها ونضع همسات عن حاضرنا علّنا نرى أين نحن ! ونضع الأحلام المستقبلية نصب أعيننا كخطوة على تحقيقها
تمنيت أن لا يزور الموت عائلتي ... تمنيت أن لا أنكسر بهم ... او... يختبر صبري فيهم يظنون أنني تجاوزت موتك ... و.... أنني عشت بعدك وضحكت ...
قابل الإحسان بالإساءة
ردحذفتنهيدة محبوسة بين السطور
د. أيمان
تحيتي وتقديري
السيــــدة الملكــــة
د. ايمان
ردحذفترى لما نطعن من الخلف دائما..؟!
هل لاننا نثق فيمن نحب فقط فنملكهم أروحنا..؟!
عندما قمت بنشر هذه القصة القصيرة جداً
ردحذفكان من أجمل التعليقات التي أسعدتني وكنت فخورة بها
من قاصة رائعة تحمل الموهبة والخبرة الأدبية والحياتية الوفيرة
وهي الأستاذة الأديبة/ أمــاني مهدية
وكان التعليق كالتالي:
الرقيقة ايمان السلام عليك
الحب والصدق والغدر الثلاثي العجيب
فالحب هنا لغم والصدق فهم والغدر سهم
اديبتنا الجميلة اختصرت حكايات في قلة من كلمات
شخص القص جعل من انبل كلمة نطق بها بشر مطية
ليصل الى قلب الفتاة المتعطشة لاحساس بنيل
لكن طعنة الغدر جاءت علي حين غفلة وهي مستكينة
في ثقتها فيه وحبها له فاهدرت احاسيسها الجميلة تحت
ضربته..لم يعرف الحب كما قالت اختنا الرقيقة فمن يحب
لا يقدر يوما ان يعرف الحقد ففي زمننا هذا الذي قل فيه الحب جل ما نصبو اليه
ان نجد من نثق فيه ونرتاح اليه ولا نخاف انقلابه علينا
نص مفتوح على قراءات اخرى بشساعة وطننا
سررت بالتصفح
مودتي
اختك اماني