ما زالت متمسكّة بتلك العادة الطفولية
كلما ارتفع صوت احدهم أمامي..
تمتلئ عينيّ بـالدموع !!
لكنك جئتني بعادات طفولية جديدة
فكلما ارتفعت عيناك إليّ تطابقت مشاعرنـا !
وكلما دمعت عيناك على بُعد الأميال ...
فاضت عيناي وقلبي دموعاً لا حصر لها !
كلما تبسمت من قلبك ...
طار قلبي فرحاً وإن لم أدرك حينها سبباً !
وكثيرة كثيرة عادات تعلمتها على يديك
إيمـــــ23/9/2012ـــــان
تمتلئ عينيّ بـالدموع !!
لكنك جئتني بعادات طفولية جديدة
فكلما ارتفعت عيناك إليّ تطابقت مشاعرنـا !
وكلما دمعت عيناك على بُعد الأميال ...
فاضت عيناي وقلبي دموعاً لا حصر لها !
كلما تبسمت من قلبك ...
طار قلبي فرحاً وإن لم أدرك حينها سبباً !
وكثيرة كثيرة عادات تعلمتها على يديك
إيمـــــ23/9/2012ـــــان
لا أدري هل أقول هنيئاً لكِ به أم هنيئاً لهُ بكِ ...
ردحذففما أجمل ان يجد الإنسانُ إنساناً يبادله مشاعره ويُحس به من غير أن يتكلم ..
هنيئاً لنا بحياة تمنحنا السعادة
حذفهنيئاً لنا بحياة تمنحنا الحب
هنيئاً لنا وللجميع عندما نعيش حياة في ظل رضا المولى
تحياتي وتقديري أ/ فادي لحضورك ومتابعتك لرتوشي المتواضعة
تعودت على يديك أنني حين أشعر بالعطش أو الجوع أو أي شعور ينقصني أن أمد يدي أبحث عنك بجواري لألقي بنفسي في دفئك فتزول كل هذه المشاعر السلبية في غمضة عين ..
ردحذفلم أكن طفلا في يوم من الأيام .. ولم أعش طفولتي إلا بين ذراعيك ، فهل كثير عليك أن أقبل قدميك كل صباح ؟
تعودت على يديك أنني لا أرى العالم إلا من خلال عينيك ، فكلما كنت سعيدة كان العالم سعيدا ، وإذا حزنت لم أره إلا أضيق من سم الخياط !
تعودت فيك أن أجدك متى أردتك ، ولعمري هي عادة لا أدري سيئة أم حسنة ، لأنني حين لا أجدك وقت احتياجي لك أظل أضرب بيدي وقدمي وأرفع صوتي بالبكاء حتى تأتيني !
تعودت منك أشياء كثيرة حلوة ، وأشياء كثيرة قمت بتغييرها داخلي ، وها أنا أعود لنفس السؤال : هل كثير علي أن أقبل الجنة تحت قدميك كل صباح أيتها الحبيبة؟
كلماتك لم تكن أبداً لي كالكلمات
حذفبحق أخجلتني وأكثر
وبحق أسعدتني وأكثر
وبحق كم أتمنى أن أكون لك دوماً ما تتمنى
أمل باقي :)
لا نرى في النص ان الاخر له ومضات
ردحذفسوى خيالها المرتبط بالطفولة
هي تعلمت على يديه .. لكن لا اثار نراها في النص
سوى نبضاتهاهي ,, وحلمها هي
هل هناك من سبب
نعم .. السبب هي مشاعرها الفياضة
ونظرتهاالرومانسية لكل شي
لذا هي ترى ان مشاعرها اشبه بالرتوش
هي ترسم الملامح لكن لا تعيشها
هي تستقبل الخيال لكنه لم يتحقق
هذه البنت رمانسية حد البذخ
رائعة
أستاذي الفاضل "ابن الســــور"
حذفسعدت جدا بنقدك الموضوعي لرتوشي المتواضعة
ولطالما أتعلم من كل حرف يكتب في رتوشي
يسعدني كثيراً متابعتك لرتوشي ويشرفني أن أتعلم من موضوعات حضرتك الفكرية والنفسية
تقبل خالص تقديري
من الرائع البراءة في العلاقات الإنسانية .. سلمت الأنامل
ردحذفوسلمتِ عزيزتي المبدعة
حذفشكراً لوجودك
تقبلي خالص تحياتي
مساء الغاردينيا د. آيمان
ردحذفأتصدقين أبتسمت
ربما لأنني أستشعر نصك بشدة
فما أجمل العادات الطفولية في أحضانه :)"
؛؛
؛
لروحك عبق الغاردينيا
كانت هنا
reemaas
مساءك جنة عزيزتي ريماس
حذفأتصدقين عزيزتي ...
أنا أيضاً ابتسمت لإحساسي أني رسمت البسمة على وجهك الجميل ؟!
كوني دائماً بالقرب أيتها الراقية :)
كما تعودناكي يادكتورة
ردحذفنقية
ورقيقة
وبريئة
اعجبتني كل كلماتك اللي بتخرج دائماً من القلب
رحيل
أخجلتيني أيتها الطالبة المجتهدة :)
حذفشكراً لمتابعتك وتعليقاتك الرقيقة مثلك
وفقك الله
عسى ماتنزل دموعج يارب
ردحذفابدعتي يا ايمان
اشكرج عالبوست الرائع مثل صاحبته
تسلمي غنج
حذفشكراً لكِ ولمرورك الرقيق
يشرفني متابعتك
ايمان :بوحك جميل ولكن كتابتك تحتاج الى مراجعة لغوية ،اتطوع لاراجعها في نسخ ولصق الى ايميلي
ردحذفkazem.ibrahim@gmail.com
مرحباً بك أيها الشاعر المبدع
حذفيشرفني أن تقوم بمراجعة وتقويم رتوشي على الملأ
لأتعلم ويتعلم الجميع من علمكم الوفير
د/ إيمان
ردحذفالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سعدت بتواجدى هنا للمرة الأولى
وإن شاء الله لن تكون الأخيرة...
تقبلى سيدتى مرورى وتقديرى
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حذفمرحباً بك أ/ محمد بين رتوشي
يشرفني متابعتكم لحرفي المتواضع
تقديري
لكل منا مرجع في حياته يذكره بشئ أو أشياء في حياته
ردحذفمرجعك هنا كانت طفولتك
الفكرة جميلة وموفقة
تحياتي
حسن ارابيسك
لكل منا ذكرى جميلة يعود لها حينما يريد أن يبتسم من القلب
حذفوما أجملها الطفولة والحنين إليها !!!
أ/ حسن ...
شكراً لتشريفك لمدونتي المتواضعة
تقديري
دعوة
ردحذفالحب لايعرف الأرهاب
هي قطعة أدبية جديدة ومتفردة وجريئة للكاتبة الرائعة/ سهى زكي من جريدة أخبار اليوم
وسهى زكي عندما تكتب من واقع تجربتها الصعبة في الحياة كأمرأة تكتب ما بكل ماأوتيت المرأة وهي وحيدة من صلابة ومن ضعف وحب شوق و حزن ووحدة .
ورغم أني لا أحب تصنيف أن هناك أدب للمرأة وأدب للرجل ، إلا أن أدب سهى زكي يحمل في رحمه تجربة المرأة بكل أبعادها الانسانية في فرحها غير المكتمل وفي حزنها الذي لايميت
مدونة سهى زكي ، مدونة لمن يستحق أن يقرأها
http://soha-zaki.blogspot.com/
شكراً على دعوتكم الكريمة
حذفموجا من الورد المرفرف أنتِ ، إنى أدين لعينيكِ ، ما كنت أعرف قبلها مظرا وضوء
ردحذفموجا من الورد المرفرف أنتِ ، إنى أدين لعينيكِ ، ما كنت أعرف قبلها مظرا وضوء ..
ردحذفخالد الباشا
السيد الفاضل كاظم ابراهيم
ردحذفالدكتورة إيمان ليست بحاجة إلى مراجعة لغوية ولا شيء من هذا القبيل، فقط إذا تكرمت انتبه لطريقة خطابك لها قليلا ، ويسعدني بالتأكيد يا سيدي الكريم إذا رغبت في تنقيح أو مراجعة أي عمل أدبي أو لغوي لك أن تراسلني على بريدي الإليكتروني الذي سأضعه في نهاية هذه السطور، فقد قرأت لك وعرفت أنك شاعر وتكتب منذ فترة ليست بالقصيرة ولكن بالتأكيد لا يخلو كل منا من أخطاء فإذا أعجزك شيء ورأيتَ أنك وقعت في مشكلة لغوية من أي نوع رجاء راسلني هنا :
emyhany2011@yahoo.com
وتقبل فائق تقديري واحترامي لشخصكم الكريم
التوقيع
هاني أحمد
شاعر
مرتبط بالدكتورة إيمان يوسف