السبت، 9 نوفمبر 2013

الكلمة



ﻻ‌ ﺃﺩﺭﻱ ﻛﻴﻒ ﻭﺻﻠﺖ ﺇﻟﻰ ﻣﺮﺣﻠﺔ ﺃﻧﻨﻲ .... 
ﺃﻧﻨﻲ ...
ﺃﻧﻨﻲ ﺃﺻﺒﺤﺖ ﺃﻋﻴﺶ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻜﻠﻤﺔ !!!! 
.




ﺇﻳﻤﺎﻥ ﻳﻮﺳﻒ
( الباحثة ﻋﻦ ﺍﻟﻨﻮﺭ)
.

هناك تعليقان (2):

  1. الكلمة سلاح
    قد يؤدى لإحياء شعب وموت شعب أخر
    قد تؤدى كلمة لإزهاق ألاف الارواح
    قد تؤدى كلمة للإرتباط بين روحين
    قد تؤدى كلمة الى الجنة أو النار
    الكلمة حروفها قليله ولكن نتائجها كبيره

    كل منا يعيش على كلمة ويبحث عن كلمة ويتمنى عند موته أن ينطق كلمة


    تحياتى

    ردحذف
  2. صديقة التدوين العزيزة/ د.إيمان يوسف
    الحقيقة لم أجد غير قصيدة الراحل صلاح جاهين
    اتكلموا.. اتكلموا.. اتكلموا..
    محلا الكلام، ما ألزمه وما أعضمه.
    في البدء كانت كلمة الرب الإله،
    خلقت حياه، والخلق منها اتعلموا..
    فاتكلموا
    في البدء كانت كلمة الرب الإله
    روح بجناحين شطار،وصار للكون مداه.
    آخر مطافها، جت وحطت ع الشفاه،
    لما البشر ملكوا الوجود، واستحكموا..
    فاتكلموا
    الكلمه إيد، الكلمه رجل، الكلمه باب،
    الكلمه نجمه كهربيه في الضباب
    الكلمه كوبري صلب فوق بحر العباب،
    الجن يا أحباب، ما يقدر يهدمه..
    فاتكلموا
    الرمل مرمي تحت قبة السما،
    مشتاق لقطره من المطر فيها النما،
    ملايين سنين عمره ماداقها، إنما
    فيه كلمه تقدر في المراوي تِعَوِّمُه..
    فاتكلموا
    فيه كلمه تقدر تزرع البور حور ضليل،
    وكلمه تقدر تجعل الكوخ بيت جميل،
    وابو العيال والجلابيه الهلاهيل،
    فيه كلمه تعطيه مال، وكلمه تِهنْدِمُه..
    فاتكلموا
    لكم السلام، يا ملفوفين حول اللهب،
    يا غواصين في القلب ع الكلمه العجب،
    في البدء كانت كلمة الرحمن سبب
    وما عادش غير الحق كلمه تِتَمِّمه..
    فاتكلموا

    تحياتي
    حسن ارابيسك

    ردحذف

في الذكرى الأولى لوفاة قطعة من روحي

 تمنيت أن لا يزور  الموت عائلتي  ... تمنيت أن لا أنكسر بهم  ... او... يختبر صبري فيهم  يظنون أنني تجاوزت موتك ... و.... أنني عشت بعدك وضحكت ...